يارب الأرباب لاجئ على الباب
أنشودة صدحت ورنمت من حنجرة سوري في ريف إدلب ، بعد أشتداد الهجمة البربرية الايرانية الروسية على العزل في ريفي حماة ومعرة النعمان وسراقب ، الامم تراقب لمن الغلبة والشعوب تعد وتحصي اعداد الموتى ، والشركات تحصي اسهم البناء في إعادة البناء وعقود الاعادة ، والجمعيات والمنظمات تحصي أعداد من تهجر ، والدول تشدد على حدود بلادها من خطر السوري وهجرته إليها ، ومع كل إشراقةصباح نتصفح إبداع وتفوق وإنجاز سوري في بلاد الاغتراب ، إجتماعات وإعتصامات ومظاهرات ومسيرات ، والحال على ماهو عليه ؛ مزيد من الانتهاكات ومزيد من الشهداء ومزيد من التهجير الممنهج ، والاشباح من طائرة الى طائرة يستبيحون الديار تحت أكذوبة السلام .والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
اي قبل
تعليقات
إرسال تعليق