بعدتحرير مدينة النيرب وفك الحصار وقلب الموازين على ميليشيا اسد ومرتزقة روسيا وإيران استعاد الجيش الوطني الحر زمام الهجوم واطلق العنان لتحرير مدينة سراقب من الاحتلال الايراني الروسي وميليشيا اسد الطائفية حيث خلف عناصر الاجرام خلفهم حقل ألغام للافراد والاليات مئات الالغام المزروعة على الطريق الرئيسي والحقول المجاورة
وبدء كتائب الهندسة العسكرية فيى الجيش الوطني بأنتزاع الألغام المزروعة للافراد والاليات التي زرعها نظام الحقد الطائفي ميليشيا أسد " فديو"
تعليقات
إرسال تعليق